إنه ستكون هنّاتٌ وهنّاتٌ . فمن أرادَ أن يُفَرّقَ أمرَ هذهِ الأمةِ ، وهي جميعٌ ، فاضرِبُوهُ بالسيفِ ، كائنا من كانَ . وفي رواية : بمثله . غيرَ أن في حديثِهم جميعا فاقتلوهُ
شرح الحديث
إنه ستكون هنّاتٌ وهنّاتٌ . فمن أرادَ أن يُفَرّقَ أمرَ هذهِ الأمةِ ، وهي جميعٌ ، فاضرِبُوهُ بالسيفِ ، كائنا من كانَ . وفي رواية : بمثله . غيرَ أن في حديثِهم جميعا فاقتلوهُ
شرح الحديث
إنه ستكون هنّاتٌ وهنّاتٌ . فمن أرادَ أن يُفَرّقَ أمرَ هذهِ الأمةِ ، وهي جميعٌ ، فاضرِبُوهُ بالسيفِ ، كائنا من كانَ . وفي رواية : بمثله . غيرَ أن في حديثِهم جميعا فاقتلوهُ
شرح الحديث

إنه ستكون هنّاتٌ وهنّاتٌ . فمن أرادَ أن يُفَرّقَ أمرَ هذهِ الأمةِ ، وهي جميعٌ ، فاضرِبُوهُ بالسيفِ ، كائنا من كانَ . وفي رواية : بمثله . غيرَ أن في حديثِهم جميعا فاقتلوهُ

شرح الحديث

يُبيِّن النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه سيكون "هَنَاتٌ وهَنَاتٌ" أي: شُرورٌ ومَفَاسِدُ مُتتابِعَةٌ خارِجةٌ عن السُّنةِ والجماعةِ، والمرادُ بها: الفِتَنُ المُتوالِيَةُ، والمعنى: أنَّه سيَظهرُ في الأرضِ أنواعُ الفسادِ، ومِنها: الفتنةُ لطلبِ الإمارةِ مِن كل جِهةٍ، وإنَّما الإمامُ مَنِ انْعَقَدَتْ أوَّلًا له البَيْعَةُ؛ فمَن أراد أن يُفرِّقَ أي: يَفصِلَ ويَقطَعَ؛ أمرَ هذه الأُمَّةِ، وهي "جَمِيعٌ" أي: والحالُ أنَّ الأُمَّةَ مُجتَمِعَةٌ وكَلِمَتَهم واحدةٌ؛ فاضْرِبوه بالسَّيْفِ، أي فإنَّه أحقُّ بالتَّفرِيقِ والتقطيعِ، وقِيل: فاقْتُلُوهُ؛ وذلك جَزَاء فِعلِه؛ كائنًا مَن كان.
في الحديثِ: الأمرُ بطاعةِ الأُمراءِ ووُلاةِ الأمورِ على كلِّ حالٍ فيما يُرضِي الله عزَّ وجلَّ.
وفيه: الأمرُ بملازمةِ الجماعةِ.
وفيه: النهيُ عن الخروجِ على الأُمَراءِ ووُلاةِ الأمورِ.

صحيح مسلم

إنه ستكون هنّاتٌ وهنّاتٌ . فمن أرادَ أن يُفَرّقَ أمرَ هذهِ الأمةِ ، وهي جميعٌ ، فاضرِبُوهُ بالسيفِ ، كائنا من كانَ . وفي رواية : بمثله . غيرَ أن في حديثِهم جميعا فاقتلوهُ

شرح الحديث

يُبيِّن النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه سيكون "هَنَاتٌ وهَنَاتٌ" أي: شُرورٌ ومَفَاسِدُ مُتتابِعَةٌ خارِجةٌ عن السُّنةِ والجماعةِ، والمرادُ بها: الفِتَنُ المُتوالِيَةُ، والمعنى: أنَّه سيَظهرُ في الأرضِ أنواعُ الفسادِ، ومِنها: الفتنةُ لطلبِ الإمارةِ مِن كل جِهةٍ، وإنَّما الإمامُ مَنِ انْعَقَدَتْ أوَّلًا له البَيْعَةُ؛ فمَن أراد أن يُفرِّقَ أي: يَفصِلَ ويَقطَعَ؛ أمرَ هذه الأُمَّةِ، وهي "جَمِيعٌ" أي: والحالُ أنَّ الأُمَّةَ مُجتَمِعَةٌ وكَلِمَتَهم واحدةٌ؛ فاضْرِبوه بالسَّيْفِ، أي فإنَّه أحقُّ بالتَّفرِيقِ والتقطيعِ، وقِيل: فاقْتُلُوهُ؛ وذلك جَزَاء فِعلِه؛ كائنًا مَن كان. في الحديثِ: الأمرُ بطاعةِ الأُمراءِ ووُلاةِ الأمورِ على كلِّ حالٍ فيما يُرضِي الله عزَّ وجلَّ. وفيه: الأمرُ بملازمةِ الجماعةِ. وفيه: النهيُ عن الخروجِ على الأُمَراءِ ووُلاةِ الأمورِ.

صحيح مسلم
0 التعليقات 0 المشاركات 73 مشاهدة 0 معاينة