لا تصحبُ الملائكةُ رفقةً فيها كلبٌ ولا جرسٌ
شرح الحديث
يُبيِّنُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ الملائكةَ، أي: ملائكةَ الرَّحمةِ والاستغفارِ لا تَصحَبُ "رُفقةً"- وهي الجماعةُ المرافِقُون في السَّفرِ- فيها كلْبٌ، أي: لِغيرِ الصَّيدِ والحِراسةِ، أو فيها "جرَسٌ" يُعلَّقُ في عُنقِ البَعيرِ والدَّوابِّ مِمَّا له صلصلَةٌ، والَّذي يُضْرَبُ به وهو الصَّوتُ الخِفِيُّ.
في الحديثِ: النَّهيُ عَنِ اتِّخاذِ الكلابِ في السَّفرِ لِغيرِ صيدٍ أو حِراسةٍ.
وفيه: النَّهيُ عَن اتخاذِ الأجراسِ في الأسفارِ.
وفيه: إخبارُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عَنِ الغَيبيَّاتِ
صحيح مسلم
لا تصحبُ الملائكةُ رفقةً فيها كلبٌ ولا جرسٌ
شرح الحديث
يُبيِّنُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ الملائكةَ، أي: ملائكةَ الرَّحمةِ والاستغفارِ لا تَصحَبُ "رُفقةً"- وهي الجماعةُ المرافِقُون في السَّفرِ- فيها كلْبٌ، أي: لِغيرِ الصَّيدِ والحِراسةِ، أو فيها "جرَسٌ" يُعلَّقُ في عُنقِ البَعيرِ والدَّوابِّ مِمَّا له صلصلَةٌ، والَّذي يُضْرَبُ به وهو الصَّوتُ الخِفِيُّ. في الحديثِ: النَّهيُ عَنِ اتِّخاذِ الكلابِ في السَّفرِ لِغيرِ صيدٍ أو حِراسةٍ. وفيه: النَّهيُ عَن اتخاذِ الأجراسِ في الأسفارِ. وفيه: إخبارُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عَنِ الغَيبيَّاتِ