صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الفجرَ . وصعِد المنبرَ فخطبنا حتى حضرتِ الظهرُ . فنزل فصلى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبنا حتى حضرت العصرُ . ثم نزل فصلَّى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبَنا حتى غربتِ الشمسُ . فأخبرنا بما كان وبما هو كائنٌ ...."> صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الفجرَ . وصعِد المنبرَ فخطبنا حتى حضرتِ الظهرُ . فنزل فصلى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبنا حتى حضرت العصرُ . ثم نزل فصلَّى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبَنا حتى غربتِ الشمسُ . فأخبرنا بما كان وبما هو كائنٌ ...." /> صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الفجرَ . وصعِد المنبرَ فخطبنا حتى حضرتِ الظهرُ . فنزل فصلى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبنا حتى حضرت العصرُ . ثم نزل فصلَّى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبَنا حتى غربتِ الشمسُ . فأخبرنا بما كان وبما هو كائنٌ ...." />

صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الفجرَ . وصعِد المنبرَ فخطبنا حتى حضرتِ الظهرُ . فنزل فصلى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبنا حتى حضرت العصرُ . ثم نزل فصلَّى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبَنا حتى غربتِ الشمسُ . فأخبرنا بما كان وبما هو كائنٌ . فأعلمُنا أحفظُنا .

شرح الحديث

لم يَتركِ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم شيئًا يَقومُ به صلاحُ أُمَّتِه ويَنفعُهم في دُنياهُم إلَّا أَخبرَهم بهِ.
وفي هذا الحَديثِ يَقولُ عَمرُو بنُ أَخطبَ الأَنصاريُّ: صلَّى بِنا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يومًا الفَجرَ، أي: صلاةَ الصُّبحِ (وصَعَد على المِنبرِ)، أي: طَلعَ (فخَطبَنا ووَعظَنا حتَّى حَضرتِ الظُّهرُ، أي: صَلاةُ الظُّهرِ بدُخولِ وَقتِها فنَزل فصلَّى، ثُمَّ صعِدَ المِنبرَ فخَطبَنا، حتَّى حَضرَتِ العَصرُ، ثُمَّ نزَلَ فصلَّى، ثُمَّ صَعِدَ المِنبرَ، حتَّى غَرَبت)، أي: غابتِ، فأَخبرَنا بِما كانَ وَبِما هوَ كائنٌ، أي: بما سَيكونُ وسَيحدُثُ، فأَعلَمُنا أَحفظُنا، أي: أَعلمُنا هوَ أكثرُنا حفظًا لتلكَ الخُطبةِ .

صحيح مسلم

صلَّى بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الفجرَ . وصعِد المنبرَ فخطبنا حتى حضرتِ الظهرُ . فنزل فصلى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبنا حتى حضرت العصرُ . ثم نزل فصلَّى . ثم صعِد المنبرَ . فخطبَنا حتى غربتِ الشمسُ . فأخبرنا بما كان وبما هو كائنٌ . فأعلمُنا أحفظُنا .

شرح الحديث

لم يَتركِ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم شيئًا يَقومُ به صلاحُ أُمَّتِه ويَنفعُهم في دُنياهُم إلَّا أَخبرَهم بهِ. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ عَمرُو بنُ أَخطبَ الأَنصاريُّ: صلَّى بِنا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يومًا الفَجرَ، أي: صلاةَ الصُّبحِ (وصَعَد على المِنبرِ)، أي: طَلعَ (فخَطبَنا ووَعظَنا حتَّى حَضرتِ الظُّهرُ، أي: صَلاةُ الظُّهرِ بدُخولِ وَقتِها فنَزل فصلَّى، ثُمَّ صعِدَ المِنبرَ فخَطبَنا، حتَّى حَضرَتِ العَصرُ، ثُمَّ نزَلَ فصلَّى، ثُمَّ صَعِدَ المِنبرَ، حتَّى غَرَبت)، أي: غابتِ، فأَخبرَنا بِما كانَ وَبِما هوَ كائنٌ، أي: بما سَيكونُ وسَيحدُثُ، فأَعلَمُنا أَحفظُنا، أي: أَعلمُنا هوَ أكثرُنا حفظًا لتلكَ الخُطبةِ .

صحيح مسلم
0 Comments 0 Shares 74 Views 0 Reviews