تقيءُ الأرضُ أفلاذَ كبدِها . أمثالَ الأسطوانِ من الذهبِ والفضةِ . فيجيء القاتلُ فيقول : في هذا قُتِلتُ . ويجيء القاطعُ فيقول : في هذا قَطعتُ رحِمي . ويجيءُ السارقُ فيقول : في هذا قُطعَتْ يدي . ثم يدعونه فلا يأخذون منه شيئًا تقيءُ الأرضُ أفلاذَ كبدِها . أمثالَ الأسطوانِ من الذهبِ والفضةِ . فيجيء القاتلُ فيقول : في هذا قُتِلتُ . ويجيء القاطعُ فيقول : في هذا قَطعتُ رحِمي . ويجيءُ السارقُ فيقول : في هذا قُطعَتْ يدي . ثم يدعونه فلا يأخذون منه شيئًا تقيءُ الأرضُ أفلاذَ كبدِها . أمثالَ الأسطوانِ من الذهبِ والفضةِ . فيجيء القاتلُ فيقول : في هذا قُتِلتُ . ويجيء القاطعُ فيقول : في هذا قَطعتُ رحِمي . ويجيءُ السارقُ فيقول : في هذا قُطعَتْ يدي . ثم يدعونه فلا يأخذون منه شيئًا

تقيءُ الأرضُ أفلاذَ كبدِها . أمثالَ الأسطوانِ من الذهبِ والفضةِ . فيجيء القاتلُ فيقول : في هذا قُتِلتُ . ويجيء القاطعُ فيقول : في هذا قَطعتُ رحِمي . ويجيءُ السارقُ فيقول : في هذا قُطعَتْ يدي . ثم يدعونه فلا يأخذون منه شيئًا

شرح الحديث

حبُّ المالِ الشَّديدُ قد يَكونُ سببًا في قَتلِ الأَنفُس وقَطعِ الأَرحامِ، ولكنَّه سيَكونُ يَومًا ما لَيس له قِيمةٌ، وَمِن عَلاماتِ السَّاعةِ الصُّغرى الَّتي لم تَقعْ بعدُ إخراجُ الأَرضِ كُنوزَها المَخبوءَةَ.
وفي هذا الحديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: تَقيءُ الأَرضُ، أي: تُلقي الأَرضُ أَفلاذَ كَبِدِها، أيِ: القِطعةَ المَقطوعةَ أَمثالَ الأُسطوانِ، جَمع أُسطوانةٍ، وَهي السَّاريةُ والعَمودُ منَ الذَّهبِ والفضَّةِ، والمَعنى أنَّ الأرضَ تُخرِجُ الكُنوزَ المَدفونةَ فيها، فيَجيءُ القاتلُ فيَقولُ: في هذا، ولأجْلِ هذا قَتلتُ الأَنفُسَ، ويَجيءُ قاطعُ الرَّحمِ، فيَقولُ: مِن أجلِ هذا قَطعتُ رَحمي، ويَجيءُ السَّارقُ، فيقول: في هذا قُطِعَت يَدي، ثُمَّ يَدَعونه ويَتركونَ ما أَلقتْه الأَرضُ منَ الكَنزِ، أوِ المَعدِن؛ لأنَّه لا يَنفعُ حينَئذٍ.

صحيح مسلم

تقيءُ الأرضُ أفلاذَ كبدِها . أمثالَ الأسطوانِ من الذهبِ والفضةِ . فيجيء القاتلُ فيقول : في هذا قُتِلتُ . ويجيء القاطعُ فيقول : في هذا قَطعتُ رحِمي . ويجيءُ السارقُ فيقول : في هذا قُطعَتْ يدي . ثم يدعونه فلا يأخذون منه شيئًا

شرح الحديث

حبُّ المالِ الشَّديدُ قد يَكونُ سببًا في قَتلِ الأَنفُس وقَطعِ الأَرحامِ، ولكنَّه سيَكونُ يَومًا ما لَيس له قِيمةٌ، وَمِن عَلاماتِ السَّاعةِ الصُّغرى الَّتي لم تَقعْ بعدُ إخراجُ الأَرضِ كُنوزَها المَخبوءَةَ. وفي هذا الحديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: تَقيءُ الأَرضُ، أي: تُلقي الأَرضُ أَفلاذَ كَبِدِها، أيِ: القِطعةَ المَقطوعةَ أَمثالَ الأُسطوانِ، جَمع أُسطوانةٍ، وَهي السَّاريةُ والعَمودُ منَ الذَّهبِ والفضَّةِ، والمَعنى أنَّ الأرضَ تُخرِجُ الكُنوزَ المَدفونةَ فيها، فيَجيءُ القاتلُ فيَقولُ: في هذا، ولأجْلِ هذا قَتلتُ الأَنفُسَ، ويَجيءُ قاطعُ الرَّحمِ، فيَقولُ: مِن أجلِ هذا قَطعتُ رَحمي، ويَجيءُ السَّارقُ، فيقول: في هذا قُطِعَت يَدي، ثُمَّ يَدَعونه ويَتركونَ ما أَلقتْه الأَرضُ منَ الكَنزِ، أوِ المَعدِن؛ لأنَّه لا يَنفعُ حينَئذٍ.

صحيح مسلم
0 Comments 0 Shares 50 Views 0 Reviews