يمينُك على ما يُصَدِّقُك عليه صاحبُك . وقال عَمرو : يُصَدِّقُك به صاحبُك
شرح الحديث
في هذا الحديث يُبَيِّنُ النَّبِيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ يمينَ المرءِ، أي: حَلِفَه، على ما يُصدِّقه عليه أو به صاحبُه، أي: خَصْمُه والمُدَّعي عليه ومُحاوِرُه، والمعنى: أنَّه واقعٌ عليه لا يُؤثِّرُ فيه التَّوريةُ؛ فإنَّ العبرةَ في اليمينِ بِقصدِ المستحلِفِ.
في الحديثِ: أنَّ اليمينَ تكونُ على نِيَّةِ الْمُحلِّفِ، ولا ينفع فيها نيَّةُ الحالِفِ إذا نوَى بها غَيرَ ما أظهرَه.
صحيح مسلم
يمينُك على ما يُصَدِّقُك عليه صاحبُك . وقال عَمرو : يُصَدِّقُك به صاحبُك
شرح الحديث
في هذا الحديث يُبَيِّنُ النَّبِيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ يمينَ المرءِ، أي: حَلِفَه، على ما يُصدِّقه عليه أو به صاحبُه، أي: خَصْمُه والمُدَّعي عليه ومُحاوِرُه، والمعنى: أنَّه واقعٌ عليه لا يُؤثِّرُ فيه التَّوريةُ؛ فإنَّ العبرةَ في اليمينِ بِقصدِ المستحلِفِ. في الحديثِ: أنَّ اليمينَ تكونُ على نِيَّةِ الْمُحلِّفِ، ولا ينفع فيها نيَّةُ الحالِفِ إذا نوَى بها غَيرَ ما أظهرَه.